NadorCity.Com
-
بعد طردها لأزيد من 2700 مغربي.. فرنسا تستعد لأكبر عملية ترحيل في حق الحراكة
متابعة

كشفت إحصايات وزارة الداخلية الفرنسية، أن فرنسا قامت بترحيل 2734 مغربياً بدعوى الإقامة غیر الشرعیة، أو عدم مطابقة وضعیتھم على الأراضي الفرنسیة مع الإجراءات المتضمنة في قانون الھجرة.

وتستعد الحكومة الفرنسية لاتخاذ إجراءات الطرد في حق المهاجرين المقيمين فوق أراضيها بطريقة غير شرعية، موازاة مع تشكيل لجنة فرنسية تشتغل على إعداد مسودة مقترحات تحسبا للقيام بتعديل جديد لقانون الهجرة، الذي يوصف أصلا بـ "المتشدد" في وجه المهاجرين وطالبي اللجوء.

وتجدر الإشارة إلى أن المھاجرون من رومانیا احتلوا المرتبة الأولى من حیث عدد الذين رفضت ملفاتھم، وقدر عدد المرحلین لرومانیا 7842، فيما جاء الجزائريون في المرتبة الثانية بـ 3072 طيلة سنة 2017، وبین مقیمین بطريقة غیر شرعیة، وحل المغاربة في الدرجة الثالثة بـ 2734 مطرود ثم التونسيون فالأتراك والهند وبلغاريا.


---
1. sarah في 18/02/2018 14:59
Selon le ministère français de la Justice, 1954 ressortissants algériens sont actuellement détenus en prison par la France, contre 1895 personnes originaires du Maroc. L’information, révélée cette semaine, a été rapportée par Le Figaro, ce vendredi 16 février 2018.

ووفقا لوزارة العدل الفرنسية، فإن 1954 من الرعايا الجزائريين محتجزين حاليا في فرنسا من قبل 1895 شخصا من المغرب. المعلومات التي كشفت هذا الأسبوع، ذكرت لوفيجارو، هذا الجمعة، 16 فبراير 2018.

Volgens het Franse ministerie van Justitie worden in 1954 Algerijnse staatsburgers momenteel vastgehouden door Frankrijk, tegen 1895 mensen uit Marokko. De informatie die deze week werd onthuld, werd gemeld door Le Figaro, vrijdag 16 februari 2018.
2. Adam في 18/02/2018 17:08
إتجاهات عديدة يقصدونها الحراكة في أوروبا لكن في آخر المطاف يفضلون فرنسا عن باقي الدول وهذا يرجع إلى سهولة العيش فيها ولو بدون عمل
3. فارس في 14/03/2018 19:29
هذا كلامٌ فارغ
"فرنسا سهلة العيش.."
هذا خطأ، لأن المهاجرين من شمال إفريقيا يتكلمون الفرنسية كونهم إستُعمروا من فرنسا..
أنصحكم إخواني أن تهاجروا لألمانيا وحالياً لإسبانيا وهذا أضعف الإيمان

وتبقى الدول السكونديناڨية نرويج والدنمارك والسويد أحسن الع
تعليق جديد






لتصفح الموقع بنسخته الكاملة اضغط على الويب