-
---
قبل عيد الأضحى.. مهنة شحذ السكاكين الموسمية تنتعش بأسواق الناظور
ناظورسيتي : حمزة حجلة
بحلول كل عيد أضحى، تزدهر على صعيد مختلف قرى ومدن المملكة، عدد من المهن المؤقتة بالأسواق الأسبوعية واليومية وأمام المركبات التجارية، والتي "تعفي" الشباب مؤقتا من شبح البطالة، وتوفر لهم دخلا يعينهم على قضاء مآربهم الخاصة.
وبمدينة الناظور، وعلى غرار باقي المدن والقرى بالمملكة، شهدت بدورها إزدهار عدد من المهن الموسمية؛ من قبيل الشناقة والحمالة وباعة الفحم والتبن وشحذ السكاكين وبيع مختلف الأدوات التي تستعمل في مثل مناسبة "العيد الكبير".
وأمام بوابة سوق المركب التجاري، وسط مدينة الناظور انتشر بائعو السكاكين بمختلف أرجاء ذات السوق الذي يتوافد عليه مختلف ساكنة المدينة والإقليم.
وفي المقابل انتشر أيضا ببوابات المركب التجاري أشخاص من مختلف الأعمار والذين يتولون مهمة شحذ السكاكين أو "تمضية جناوة" وباقي الآلات والأدوات المُعدة لذبح الأضاحي، حيث يتولى مختصون شحذ تلك الأدوات، مقابل أثمنة بدورها تكون مناسبة حسب نوعية الأداة.
بحلول كل عيد أضحى، تزدهر على صعيد مختلف قرى ومدن المملكة، عدد من المهن المؤقتة بالأسواق الأسبوعية واليومية وأمام المركبات التجارية، والتي "تعفي" الشباب مؤقتا من شبح البطالة، وتوفر لهم دخلا يعينهم على قضاء مآربهم الخاصة.
وبمدينة الناظور، وعلى غرار باقي المدن والقرى بالمملكة، شهدت بدورها إزدهار عدد من المهن الموسمية؛ من قبيل الشناقة والحمالة وباعة الفحم والتبن وشحذ السكاكين وبيع مختلف الأدوات التي تستعمل في مثل مناسبة "العيد الكبير".
وأمام بوابة سوق المركب التجاري، وسط مدينة الناظور انتشر بائعو السكاكين بمختلف أرجاء ذات السوق الذي يتوافد عليه مختلف ساكنة المدينة والإقليم.
وفي المقابل انتشر أيضا ببوابات المركب التجاري أشخاص من مختلف الأعمار والذين يتولون مهمة شحذ السكاكين أو "تمضية جناوة" وباقي الآلات والأدوات المُعدة لذبح الأضاحي، حيث يتولى مختصون شحذ تلك الأدوات، مقابل أثمنة بدورها تكون مناسبة حسب نوعية الأداة.
لتصفح الموقع بنسخته الكاملة اضغط على الويب